أعلن مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد عن مد فترة قبول أوراق الطلاب المصريين الحاصلين على الشهادات الثانوية المعادلة العربية والأجنبية حتى يوم 14 سبتمبر 2025، في خطوة تهدف إلى إتاحة الفرصة كاملة أمام جميع الطلاب لاستكمال ملفاتهم وتسجيل رغباتهم إلكترونيًا. هذا القرار جاء استجابة لاحتياجات الطلاب وأولياء الأمور، خاصة مع وجود بعض التأخيرات في تجهيز الأوراق المطلوبة
مد فترة تسجيل الرغبات لطلاب المرحلة الثالثة
أكد المكتب أن موقع التنسيق الإلكتروني بوابة الحكومة المصرية للتنسيق يواصل استقبال رغبات الطلاب ضمن المرحلة الثالثة، وذلك بعد قرار الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي بمد فترة التسجيل حتى السابعة من مساء الأحد 7 سبتمبر 2025. هذا التمديد يمنح الطلاب فرصة إضافية لاختيار الكليات والمعاهد التي تتناسب مع مجموعهم الدراسي دون ضغوط زمنية
إقرأ ايضاً:
التأمينات توضح شروط صارمة لساند .. هذا البند يُسقط استحقاقك دون أن تشعر"إيكيا" تفاجئ عشاق التكنولوجيا.. تشكيلة ذكية "تفتح باباً جديداً" لعصر المنازل المتصلة!"Redmi K90 Pro Max يذهل المستخدمين!" بطارية 7560 مللي أمبير وكاميرا ثلاثية مذهلة"موتورولا" تعلن Edge 70.. تصميم نحيف يقلب الموازين وتقنيات ذكاء اصطناعي فريدة!تحذير طبي جديد.. 5 أطعمة شائعة لا تخلطها مع البيض أبدًا وإلا ستدفع الثمن!نجم سعودي يلفت أنظار رينارد والهلال معًا.. خطوة مفاجئة تغيّر مسار مسيرته!أهمية التيسيرات لطلاب الشهادات المعادلة
مد فترة قبول أوراق الشهادات المعادلة يعد خطوة حيوية تساعد الطلاب العائدين من الخارج أو الحاصلين على شهادات دولية في توفيق أوضاعهم، حيث يواجه البعض صعوبات في توثيق الشهادات أو استخراج المستندات المطلوبة. هذه التسهيلات تؤكد حرص وزارة التعليم العالي على تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب سواء من داخل مصر أو خارجها
متابعة النتائج وتنسيق الجامعات
من المتوقع أن يتم إعلان نتائج تنسيق الشهادات المعادلة عقب انتهاء فترة استلام الأوراق مباشرة، مع استمرار إتاحة موقع التنسيق الإلكتروني أمام طلاب المراحل المختلفة لمتابعة النتائج واستخراج بطاقات الترشيح. ويأتي ذلك ضمن خطة شاملة لتطوير خدمات التنسيق الإلكتروني التي توفر الوقت والجهد على الطلاب وأولياء الأمور، وتجعل الإجراءات أكثر وضوحًا وسهولة
تمديد فترة قبول أوراق الطلاب الحاصلين على الشهادات المعادلة ومد باب تسجيل الرغبات عبر موقع التنسيق يمثلان رسالة طمأنة مهمة للأسر المصرية، بأن الدولة حريصة على مراعاة الظروف الخاصة للطلاب، وتعمل على توفير جميع السبل الممكنة لمساعدتهم في إتمام خطواتهم التعليمية دون عوائق أو ضغوط إضافية